انفجار مدوي اعقبته جرائم قتل متسلسلة تُعرف بـ “الخيمر“ عام ١٩٨٢ ليعود فتيلها بالاشتعال من جديد عقب 35 عامًا...فيجتمع 3 أشخاص لكشف الغموض والتوصل للحقيقة ، محقق حماسيّ، محللة نفسية للمجرمين كانت عميلة سابقة في المباحث الفيدرالية، جرّاح تورط في قضية غامضة، فمثلما يُعرف مخلوق الخيمر في الأساطير الإغريقية بأن له رأس أسد وجسم شاة وذيل أفعى....سيكون لتجمع ثلاثتهم تركيبة فريدة تزيح الغموض عن جرائم تمتد جذورها لعشرات السنين.