قصة حقيقية عن أحد عشر عاماً من الحب الحقيقي والأمل والانتظار. بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية وهزيمة اليابان، يُنقل آلاف الأسرى اليابانيين إلى معسكر اعتقال في سيبيريا بروسيا، حيث يواجه المعتقلين هناك الكثير من المحن والصعوبات، ويتسلحون بأمل العودة إلى الوطن يوماً ما ليلتم شملهم بعائلاتهم التي تتحرق شوقاً لعودتهم.